ورغم كون البيئة الشامية السمة الطاغية على معظم مشاركاتها خلال الثلاث سنوات الماضية قالت ميخائيل في حديث إذاعي: “لستُ سعيدة بذلك، فمن الطبيعي كممثلة ألا أحب الأدوار التي تقيدني وتحاصرني ضمن مربع محدد”.
ورأت الممثلة السورية أن الدراما الشامية يجب أن تكون حكراً على ممثلين من أبناء هذه البيئة، ورفضت إدخال ممثلين عرب أو حتى سوريين من محافظات أخرى في هذه الأعمال، فـ “هذه البيئة لها خصوصيتها، مصطلحاتها وملابسها التي لا تحتمل التغيير”.
ورداً على سؤال هل غبتِ أو غُيبتِ عن الأعمال الكوميدية أجابت إن العروض لم تكن مناسبة خاصة وإن بداياتها في الكوميديا كانت مع الفنان القدير دريد لحام ، مضيفة: “أصبحت خياراتي دقيقة جداً ولن أرضى بالأعمال الهزلية التهريجية”، وعقّبت بالقول: “عملت في سلسلة “بقعة ضوء” كونها تعطي الممثل مساحة كافية للإضافة وعدم التقيد بالورق، وكل لوحة فيه تقدم الممثل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق